الثلاثاء, 10 مايو 2022 06:20 مساءً 0 458 0
قصيدة غنائية ... مصر حبيبتي .. بقلم الدكتورة آمال محمود
قصيدة غنائية ... مصر حبيبتي .. بقلم الدكتورة آمال محمود

وحشتنى جدا

و مُشتاقة لاهلها

وَحَشني نِيلها جِداً

و سَماها و أَرْضَها

 

مشتاقة أزورها مرة 

دي الغربة عنها مُرّة

عُمري ما حَسيت لِمَرة

بالغربة في أرْضَها

 

وحشاني حَببتي جِداً

و مُشتاقة لاهلها

وَحَشني نِيلها جِداً

 و سَماها و أَرْضَها

 

يا ريت أمري بايدي

مَكُنتِشْ يوم يا سيدي

يتوقف نبض وريدي 

دنا حتة منها

 

وحشاني حَببتي جِداً

و مُشتاقة لاهلها

وَحَشني نِيلها جِداً

 و سَماها و أَرْضَها

 

دي مَصر حِتة مني

دنا من صغر سني 

لقتني دايماً ليها بغني

وقلبي بينبض لها

 

وحشاني حَببتي جِداً

و مُشتاقة لاهلها

وَحَشني نِيلها جِداً

 و سَماها و أَرْضَها

 

أول ما دَقْ قَلبي

دة كان في حُضنَها

و عِشت الحُب فيها

و عشقت طيبة أهلها

 

وحشاني حَببتي جِداً

و مُشتاقة لاهلها

وَحَشني نِيلها جِداً

 و سَماها و أَرْضَها

 

دي روحي ذايبة فيها

وبعيون القلب أفديها

بحبها بكل ما فيها

بَتمنى أرْجَع لها

 

وحشاني حَببتي جِداً

و مُشتاقة لاهلها

وَحَشني نِيلها جِداً

 و سَماها و أَرْضَها

 

عشت فيها كل الأماني

ياريت يرحمني زماني

و أقدر أرجع من ثاني

أعيش في حُضنَها

 

وحشاني حَببتي جِداً

و مُشتاقة لاهلها

وَحَشني نِيلها جِداً

 و سَماها و أَرْضَها

 

إنتِ نبض العروبة

و عليكي ألف طوبى 

يا نهر من العذوبة

دنا بَعشَقْ أرْضَها*

 

بقلم الدكتورة/ آمال محمود

سجل معنا أو سجل دخولك حتى تتمكن من تسجيل اعجابك بالخبر
قصيدة غنائية ... مصر حبيبتي .. بقلم الدكتورة آمال محمود

محرر الخبر

1 admin
محرر

شارك وارسل تعليق