الشئ الذي يجذب الفرد لدخول أي مطعم في المقام الأول هو الموقع الجغرافي قبل نوعية المأكولات المقدمه حيث أن الموقع الجغرافي للمطعم هو ما يميز المطعم في كثير من الأحيان و يجعله يمتلك الشهره بين الناس.
و على الجانب الأخر توجد مطاعم في أماكن جغرافيه ليست بالقدر الكافي من الإثاره و لكنها تتمتع بالإقبال الشديد و ذلك لجودة المأكولات و الخدمه وتنوع الأصناف .
ومن هنا نتحدث عن مطعم "روستو" والأكلات السورية المتنوعة .
بدأ "حسام مارديني" سورى الجنسية الشهير ب [ أبو ليث الماردينى ] إفتتاح مطعم ( روستو ) للمأكولات السورية والساندوتش الغربى .
عمل "أبو ليث" على افتتاح مطعم ( روستو ) وهو شيف و ضم مجموعه من الشيفات السوريين ليكون أول مطعم سورى شامل العديد من أصناف المأكولات من بداية الساندوتش الغربى والمشاوى والبيتزا .
إلى أن تطور مطعم " روستو " من خلال تجربة العملاء وطلب العميل لأصناف معينة من المأكولات وتلبية طلبات العملاء فى تنفيذ طلبهم.
يتميز مطعم " روستو " بتعدد الكثير من الأصناف ويعد أول مطعم سورى شامل العديد من قوائم المأكولات والمشروبات ويعتبر الأرخص فى تقديم الأسعار عن باقى المطاعم السورية .
أصبح الطلب على مطعم " روستو " من قبل العائلات أكثر من الشباب نظرا لجودة الخدمة وتلبية الطلبات والجلسات فى المطعم وتنوع الكثير من الأصناف .
حيث أن مطعم " روستو " يتميز فى حجم الدجاج بسبب كبر حجمه الخاص فى المطعم وهو بالفعل يختلف عن باقى المطاعم بخلاف جودة الأكل .
يضم مطعم " روستو " العديد والكثير من الأصناف وتنوع كبير فى المنيو وهذا ما يميزه ومن هذه الأصناف ، منيو للفراخ البروستد وستريبس ، منيو للفراخ المشوية ، منيو للشاورما بأنواعها ، منيو غربى للسنداوتشات والكايزر ، منيو للمشوى ، منيو شرقى ، مكرونات ومقبلات ، منيو للبيتزا ، منيو للأسماك ، والحلويات والمشروبات بكل أنواعها .
وغيرها من الأصناف المختلفة .
يعمل مطعم " روستو " على بناء براند فى سلسلة مطاعم والتميز فى المأكولات الغربية والشامية وهذا من خلال الإقبال الشديد على المطعم وبشهادة عملاء المطعم .